تفاؤل البعض بنتائج الحوار الوطني الليبي في تونس، قابله تحفظ من قبل عدد من الأطراف الليبية التي رأت أنّ الحوار لم يحقق أهدافه كاملة، حيث بقيت أهم الملفات المختلف عليها معلقة لجولة أخرى قد تعقد عن بعد عبر تقنية التواصل بالفيديو نهاية نوفمبر/تشرين الثاني 2020.